أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
يشرفنا أن تقوم بالدخول أو
التسجيل إذا رغبت بالمشاركة
في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
يشرفنا أن تقوم بالدخول أو
التسجيل إذا رغبت بالمشاركة
في المنتدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

خريطة الموقع

سحابة الكلمات الدلالية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 85 بتاريخ الإثنين مارس 29, 2021 7:43 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 323 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو رنا فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2476 مساهمة في هذا المنتدى في 2121 موضوع
كيبورد باللغة الارامية


تويوتا بريوس تي سبيريت... مريحه واقتصاديه وصديقه للبيئه

اذهب الى الأسفل

تويوتا بريوس تي سبيريت... مريحه واقتصاديه وصديقه للبيئه Empty تويوتا بريوس تي سبيريت... مريحه واقتصاديه وصديقه للبيئه

مُساهمة من طرف مارياقو ماثي الأحد يوليو 26, 2009 6:46 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كانت «تيوتا» اول شركه في العالم تعتمد نظام السياره الهجين التي تعمل بمحركين بترولي وكهربائي في الوقت ذاته، قبل ان تتبعها الشركات الصانعه الاخرى الواحده تلو الاخرى.

اما الشركات القليله التي لم تنتج سياره هجين حتى الان فقد وضعت مخططات وتصميمات جديده على لوحات الترسيم لانزال طراز او طرازات عديده في اقرب وقت ممكن، فالكل يندفع الان الى انتاج مثل هذه السيارات التي توصف بالخضراء وصديقه البيئه، اضافه الى ميزتها الاقتصاديه الاولى: توفير استهلاك الوقود الى حد كبير.

طراز «بريوس» كان اول طراز هجين طرحته شركه «تويوتا» اليابانيه (وربما الاولى في العالم اليوم)، فعمد نجوم هوليوود المتعطشون الى الشهره بالتبختر بها في شوارع بيفرلي هيلز وهوليوود ليظهروا للعالم صداقتهم للارض، وكونهم من اوائل الراغبين في الحفاظ عليها.

لكن الطرازات الاولى من هذه السياره جاءت غاليه الثمن وممله الى حد ما مقارنه بالسيارات العاديه، كما انها شكلت حقل تجارب اوليه لعمليه تطوير هذه التقنيه الجديده على عالم السيارات والتي كان اليابانيون روادها الاوائل. وكذلك لم تكن «بريوس» تتمتع بتلك الدرجه الكافيه من «صداقه البيئه» لتستحق هذا الوصف بلا منازع. والسبب انها كانت لا تزال بعد في طور التجارب والاختبارات، وتخضع لعمليات تحسين مستمره حتى بعد بدء انتاجها تجاريا وطرحها في الاسواق العالميه وسط ضجه كبيره.

اما وصيه الخبراء لـ«تويوتا» فقد كانت واضحه: اذا كنتم ترغبون فعلا في انتاج سياره ذات انبعاث منخفض لغازات العوادم، فلماذا لا تلجاون مثلا الى سياره «ميني كوبر دي» (ديزل) من انتاج «بي ام دبليو» التي تكلف اقل وتشكل قيادتها متعه حقيقيه خلافا لقياده «بريوس»، فضلا عن انها مقتصده جدا في استهلاك الوقود؟

ويضيف الخبراء: اذا كنتم تشتكون من ان هذه السياره الالمانيه صغيره وضيقه ولا تملك مساحه كافيه لحمل الامتعه، فلماذا لا تلجاون ايضا الى نسخه «كلوبمان» منها؟ وهذا ما فعله كثير من المستهلكين.

وعليه، كان النجاح الحقيقي الوحيد الذي حققته «بريوس» في اليابان والولايات المتحده فقط، حيث كلمه «ديزل» تعني «عدم النظافه بالنسبه للبيئه وافتقاد المرونه بالنسبه للقياده».

ولغايه اليوم لا يبدو الجيل الثالث من «بريوس»،الذي يدعى «بريوس تي ـ سبيرت» مختلفا عن اسلافه على الرغم من انه مختلف في الواقع، فقد اعيد تصميمه كليه من اسفله الى اعلاه، واصبحت سيارات هذا الجيل اكثر قوه، واقل نهما للوقود، واكثر جاذبيه في المظهر الخارجي، وحتى اكثر تشجيعا للشباب على تجربه قيادتها التي باتت متعه فعليه.. اي انها اصبحت السياره التي كان يفترض بـ«تويوتا» ان تنتجها منذ البدايه. ويبدو ان الفكره الاساسيه بقيت هي هي من دون اي تغيير، فلا وجود لبطاريات الليثيوم المؤين التي من شانها ان تغير سيارات الهجين بشكل جذري. وهي كسابق طرازاتها تاخذ قوه الدفع من محرك بترولي ارتفعت سعته من 1.5 الى 1.8 لتر في الطراز الجديد. ومع ذلك ظل موفرا في استهلاك الوقود.

ويعزز ذلك محرك كهربائي يستمد طاقته من بطاريات قديمه التقنيه من النيكل والمعدن، وان كان البعض يزعم انها باتت اكثر كفاءه من ذي قبل. اما المحرك الكهربائي الجديد، فقد اصبح اصغر حجما واخف وزنا واكثر قوه. اما بالنسبه الى الامتيازات، فلا مركبه تستطيع مجاراه «بريوس» الجديده في مستوى انخفاض غازات العادم المضره للبيئه والتي لا تتعدى 89 غراما في الكيلومتر الواحد.

وتقول «تويوتا» ان السياره تقطع مسافه 72.4 ميلا في الغالون الواحد من الوقود سواء سارت داخل المدن او خارجها. ومع زياده سعه المحرك البترولي وتحسين المحرك الكهربائي ارتفعت قدره السياره من 112 الى 134 حصانا مكبحيا، وهكذا باتت الـ«بريوس» الجديده وسيله نقل مريحه واقتصاديه، وصديقه للبيئه في الوقت ذاته. واصبحت مقصوره الركاب اكثر سعه، خاصه عند المقاعد الخلفيه بحيث توفر مساحه ارحب لمد الاقدام. و«بريوس» الجديده مجهزه بناقل حركه من الطراز التراوحي المستمر (سي في تي) الاكثر كفاءه وفعاليه من الناقل اليدوي والاوتوماتيكي معا.

والواقع ان «تويوتا» امضت سنوات عديده وهي تحاول تطوير تقنيه هذه السياره وتحسينها، لا على صعيد الجمع بين محركين مختلفين تماما فحسب، بل على جميع الصعد التقنيه. ويمكن لسائق الـ«بريوس» الاختيار بين انماط متعدده من القياده: مثل القياده الاقتصاديه، او الاداء العالي، او الكهربائيه الصرف داخل المدن.

الامر الوحيد الذي قد يجعل المشتري مترددا في شراء «تي ـ سبيرت»، على الرغم من كل هذه المغريات، هو سعرها العالي نسبيا، وسببه كل هذه التقنيات الجديده. فهي ستباع هذا الشهر في بريطانيا بـ21.210 جنيهات استرلينيه، مع ان داخلها ومقاعدها مغطاه بالبلاستيك الرخيص المقسى.

كما ان الوضع الاقتصادي السيئ السائد حاليا في العالم قد يمنع كثيرين من شرائها على الرغم من حسناتها الكثيره، وربما يدفعهم لشراء سيارات الديزل الجديده الارخص سعرا، فضلا عن اقتصادها في حرق الوقود وصداقتها هي الاخرى للبيئه. تجدر الاشاره الى ان عزم دوران «تي ـ سبيرت» المشترك بين المحركين يبلغ 258 رطل/ قدم، وسرعتها القصوى 112 ميلا في الساعه، وتسارعها من الصفر الى سرعه 62 ميلا في الساعه يستغرق 10.4 ثانيه.

والسيارتان المشابهتان المنافستان لها هما «هوندا انسايت ئي اس ـ تي» الارخص سعرا (18.390 جنيها استرلينيا) ولكنها ابطا منها واقل قوه، وان كان شكلها الخارجي افضل، و«بي ام دبليو 118 دي اس ئي» التي تقاربها سعرا (21.160 جنيها استرلينيا)، لكنها ليست هجينا، بل تعمل على الديزل الجديد النظيف.

مارياقو ماثي
عضو مميز

عدد المساهمات : 40

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى