أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
يشرفنا أن تقوم بالدخول أو
التسجيل إذا رغبت بالمشاركة
في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
يشرفنا أن تقوم بالدخول أو
التسجيل إذا رغبت بالمشاركة
في المنتدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

خريطة الموقع

سحابة الكلمات الدلالية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 85 بتاريخ الإثنين مارس 29, 2021 7:43 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 323 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو رنا فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2476 مساهمة في هذا المنتدى في 2121 موضوع
كيبورد باللغة الارامية


فولكسفاغن تيغوان تستحق أن تحمل لقب بيبي توارغ...

اذهب الى الأسفل

فولكسفاغن تيغوان تستحق أن تحمل لقب بيبي توارغ... Empty فولكسفاغن تيغوان تستحق أن تحمل لقب بيبي توارغ...

مُساهمة من طرف Barkho السبت أكتوبر 24, 2009 11:49 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحت شعار "جامحة من القلب" قامت فولكسفاغن بدعوة الفعاليات الإعلامية المتخصصة إلى الأردن لتجربة جديدتها تيغوان والتي يحق لها أن تحمل الاسم "بيبي توارغ" بالشكل والمضمون.

ورغم أن أبعاد السيارة بدت مدمجة وقريبة من نيسان كاشكاي على سبيل المثال إلا أن قدراتها على الطرق الوعرة فاقت حتى نيسان باثفايندر.

ولا تعتبر تيغوان نسخة مطورة من غولف فورموشن لتلائم الطرق غير المعبدة، وذلك كونها حظيت ببنية تحتية جديدة بالكامل ومحاور خاصة بها وتعليق جديد أيضاً بالإضافة إلى هيكلها ذو التصميم الجديد كلياً، أما ما تتشارك به مع غولف فسوف يكون مع الجيل السادس من تلك الأخيرة.

وتنافس السيارة في فئة سيارات إس يو في الصغيرة والتي نجد فيها كلاً من اليابانيات تويوتا راف 4 ونيسان إكس ترايل وهوندا سي آر في وميتسوبيشي آوتلاندر، وكذلك الأوروبيات أوبل أنتارا وبيجو 4007 وستروين سي-كروس، والكوريات هيونداي سانتا-في وشيفروليه كابتيفا.


أرادت فولكسفاغن لسيارتها تيغوان أن تكون ذات شخصيتين من حيث التوجه واللتان تختلفان عن بعضهما باختلاف بسيط على صعيد التصميم ولكنه جوهري جداً على صعيد الإمكانيات خارج الطرق المعبدة.

وكما تظهر الصور المجاورة، فإن الفئة التي تحمل الاسم "فَن أند ستايل" وهي السيارة السوداء تتمتع بصادم أمامي ذو ارتفاع أكثر انخفاضاً والذي يلائم الكير من سيارات إس يو في التي قليلاً ما تستخدم خارج الطرق المعبدة.

أما الفئة الأخرى فهي تحمل الاسم "تراك أند فيلد" وهي السيارة الفضية والتي تم تزويدها بصادم أمامي مرتفع كما أنه أقل سماكة، ولقد زودت هذه الفئة بصفيحة معدنية أسفل المحرك وذلك بغية تأمين الحماية له كون السيارة متوجهة إلى محبي القيادة بشكل أكبر خارج الطريق المعبدة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وباستثناء هذا الفارق التصميمي فإن السيارتين متشابهتان تماماً، ورغم انتماء السيارة إلى فئة إس يو في الصغيرة إلا أنها بدت قريبة من الأرض وهذا ما يؤكده ارتفاعها الذي لم يزد عن 1.68 متراً، كما يؤكد مظهرها الجانبي على هذه الحقيقة ويعطيها وقفة ثابتة وذات حضور مميز، بينما تذكر مؤخرتها بانتمائها إلى فولكسفاغن وبقرابتها الواضحة من شقيقتها الأكبر توارغ

تألقت سمعة فولكسفاغن فيما يتعلق بالجودة والموثوقية خلال السنوات الأخيرة السابقة، وهذا ما تؤكده المواد المستخدمة في تيغوان والتي بدت متينة بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى، كما أن كافة القطع داخل المقصورة بدت مثبتة بإحكام تام مع انتباه تام للتفاصيل، والتي نذكر منها على سبيل المثال فتحات التهوية المستديرة الثنائية والتي من شأنها أن تزيد من مرونة توزيع الهواء بحسب رغبة الركاب والذي بات بإمكانهم توجيه الفتحات العلوية منها باتجاه مغاير للسفلية. كما بات ركاب المقاعد الخلفية يحظون بفتحات تهوية خاصة بهم والتي تمكنهم من التحكم من تحويل مسار الهواء بحسب رغبتهم.


وتشمل التجهيزات الأساسية للسيارة وسائد هواء أمامية وجانبية وعلوية (ستائر) بالإضافة إلى نظام التحكم بالتماسك والذي بدا أساسياً لسيارة ذات مركز ثقل مرتفع، وتتمتع السيارة بتركيبة قوية بالفعل والتي من شأنها أن تعزز من نتائج اختبارات التصادم والتي حققت معها السيارة تقييم خمسة نجمات من أصل خمسة في اختبارات السلامة الأوروبية يورو إن سي إيه بي.

كما حققت السيارة تقييم أربعة نجمات من أصل خمسة في اختبارات سلامة الأطفال ونجمتين من أصل أربعة في اختبارات سلامة المشاة والتي تعتبر نتيجة جيدة جداً لسيارة إس يو في، وزودت السييارة أيضاً بنظام "إيزوفيكس" المتعلق بتثبيت مقاعد الأطفال ووسائد جانبية خلفية مع نظام الشد الاستباقي لأحزمة الأمان والذي من شانه أن يستبق شد الأحزمة عند توقع حدوث اصطدام.


حظيت مقصورة السيارة بتصميم جيد وتوضع مناسب لكافة عناصرها، كما بدت مقاعدها داعمة لأجسام الركاب بالإضافة إلى توضع ممتاز لكافة أجهزة التحكم وخاصة نظام الاستماع الموسيقي ذو الشاشة المدمجة مع شاشة نظام الملاحة والذي يتحلى بأزرار كبيرة الحجم كما أن الشاشة تعمل باللمس أيضاً، وكذلك نظام التهوئة والذي كان الكترونياً بالكامل في سيارة التجربة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أما من ناحية الاتساع فلا تشكو المقصورة من أي شيء بل إنها أقرب إلى أن تكون واسعة وخاصة مع توفر حيز جيد لأرجل الجالسين في الخلف، ويبلغ حجم صندوق الأمتعة 470 لتراً والتي يمكن زيادتها إلى 1510 لتراً مع طي مساند المقاعد الخلفية، وتجدر الإشارة إلى أن تلك المقاعد يمكن أن تنزلق إلى الأمام والخلف بالإضافة إلى إمكانية إمالة ظهر المقاعد بالإضافة إلى طيها طبعاً.



ولقد زودت كافة فئات السيارة بنظام مكبح يدوي الكتروني والذي وجدناه بحاجة إلى إعادة النظر من ناحية طريقة تحريره، إذ أن هذا المكبح سيتحرر فور قيام السائق بالضغط على دواسة الوقود الأمر الذي يحتاج إلى التأقام معه، كما أنه قد يشكل نوعاً من الخطورة في حال كانت المحرك شغالاً وعبث أحد الأطفال بدواسة الوقود.



ونعود إلى التجهيزات الأساسية والتي تشمل أيضاً نوافذ كهربائية ومكيف هواء الكترونياً ومشغل أقراص سي دي ومرايا جانبية مدفأة وذات تحكم كهربائي، أما سيارة التجربة فلقد كانت مزودة أيضاً بكاميرا خلفية بالإضافة إلى حساسات لركن السيارة والأهم من ذلك كان نظام الركن الآلي والذي يقوم السائق بموجبه بالتحكم بدواسة المكابح فقط بينما تقوم السيارة بركن نفسها تلقائياً بالكامل.




رغم بناء السيارة على بنية تحتية خاصة بها إلا أن قيادتها بدت قريبة من قيادة شقيقتها غولف مع وضعية قيادة أكثر ارتفاعاً الأمر الذي يعزز شعور الهيمنة على الطريق


وسوف تتوفر السيارة في أسواق الشرق الأوسط بأحد محركين وهما عملياً محرك واحد مع الاختلاف في نظام الإدارة الالكترونية. ويتألف هذا المحرك من 4 أسطوانات متتالية بسعة 2 لتر مع 16 صماماً وشاحن هواء (توربو) ويولد في فئة تي 170 حصاناً بينما يولد في فئة تي إس آي 200 حصاناً.


وتجدر الإشارة إلى توفر السيارة في بقية الأسواق بمحرك بسعة 1.4 لتر مع توربو بقوة 140 حصاناً، بالإضافة إلى توفرها بمحركات ديزل أيضاً بسعة 2 لتر وقوة 170 حصاناً. ومهما كان نوع المحرك المتوفر للسيارة فإنها قادرة على جر مقطورة بوزن يصل إلى 2500 كغ بفضل العزم الكبير المتأتي من تزويد كافة محركاتها بشاحن هواء (توربو).


وتتمتع السيارة بخلوص مرتفع يبلغ 19.5 الأمر الذي يمنكها من التعامل مع معظم عوائق الطرق الوعرة مدعوماً بنظام اندفاعها الرباعي الدائم فورموشن والذي يوزع عزم الدوران بشكل دائم بين العجلات الأربع بواقع 40% للعجلات الخلفية و60% للعجلات الأمامية مع إمكانية تغيير نسبة هذا التوزيع بحسب وضعية إنزلاق العجلات أو تماسكها مع سطح الطريق.
ونعود إلى الفرق بين طرازي السيارة والذي يعتبر الأكثر أهمية أثناء خوض غمار الطرق الوعرة، فالطراز "تراك أند فيلد" يتمتع بصادم أمامي أكثر ارتفاعاً مع تزويد القسم السفلي للمحرك بصفيحة معدنية للحماية وبالتالي تتمتع السيارة بزاوية اقتراب تبلغ 28 درجة بالمقارنة مع 18 درجة فقط للطراز الآخر الذي يحمل الاسم "فَن أند ستايل".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ولقد حدد مسؤولو فولكسفاغن مساراً ملائماً تماماً لاختبار مقدرات السيارة، ورغم أن الطراز "فَن أند ستايل" بدا الأقل ملائمة للقسم الوعر من هذا المسار إلا أنه تأديته كانت خارقة فوق تلك الطرق بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى، فلقد قام رئيس التحرير السيد ياسر مهندس باستخراج الأفضل من السيارة وذلك عبر التطرف في قيادتها فوق الطرق الوعرة دون أن تتأخر لحظة في التجاوب التام مع كافة عمليات الضغط عليها والتي كثيراً ما ترافقت مع إنزلاق عن المسار والذي كان يتم تصحيحه فوراً عبر تدخل نظام التحكم الالكتروني بالتماسك.


أما الطراز الأكثر توجهاً للطرق الوعرة والذي يحمل الاسم "تراك أند فيلد" فلقد خلق نوعاً من التحدي لدى رئيس التحرير وخاصة أنه كان بصحبة الزميل هاني جودي رئيس تحرير مجلة أوتوسبورت، حيث أنهما قاما بمخالفة التعليمات الصادرة من مسؤولي فولسكفاغن وذلك بالخروج عن المسار المخصص للاختبار والذهاب بعيداً عبر إحدى أقسى مراحل رالي الأردن الدولي والتي تتضمن معابر مائية وطرق أشد قساوة ووعورة والتي تظهر بعضاً منها في الصور، والنتيجة أن السيارة تجاوزت كل تلك العقبات بمنتهى الجدارة مؤكدة صحة ودقة الشعار الذي رافق حملة إطلاقها وهو "جامحة من القلب".




أما نتيجة مخالفة تعليمات مسؤولي فولكسفاغن فسرعان ما تم كشفها من قبلهم من خلال الخطوط المائية التي كانت متبقية على السيارة رقم 2 التي كانت باستلامنا، وكانت النتيجة أننا تلقينا تهنئة وشكراً خاصاً من قبلهم بسبب إظهار المقدرات الحقيقة للسيارة والخوض فيها في ذلك المسار المائي.




أما فيما يتعلق بالقيادة على الطرق المعبدة، فلم تقل تجربة القيادة جدارة عنها للطرق الوعرة، إذ أثبت محرك السيارة تحليه بعزم خارق والذي يتوفر اعتباراً من 1400 د.د.، ولترجمة هذا الأمر نذكر أننا تكمنا من تسلق المرتفع الواصل من البحر الميت إلى منطقة البانوراما مع النسبة الرابعة من علبة التروس الالية ذات النسب الست والتي يمكن التحكم بها يدوياً، وذلك مع تشغيل مكيف الهواء.




ولقد بدا التغيير اليدوي مع علبة التروس المذكورة سلساً جداً ويوفر المتعة المتأتية من علبة التروس اليدوية، كما أن الإنطلاق بالسيارة بسرعة 100 كم/سا على النسبة السادسة من علبة التروس يتحقق عند دورات للمحرك لا تتجاوز 2200 د.د. الأمر الذي يخفض من استهلاك الوقود ويعزز من العزل الصوتي الذي لا يشكو من شيء بالأصل.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

Barkho
عضو مميز

عدد المساهمات : 155

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى